افضل كريم لعلاج العضلة الضامة
- يعمل مرهم ديب هيت الذي يزن 67 جرامًا على معالجة تورم وألم العضلات الذي قد ينجم عن إصابات مختلفة مثل الرضوض والتواءات، يفيد هذا المرهم كذلك في التقليل من الأعراض المرتبطة بعرق النسا ويقلل احتمال الشعور بالألم.
- أما كريم راديان للتدليك، فهو صمم خصيصاً ليساعد في تخفيف آلام العضلات، حيث يوفر هذا الكريم شعوراً بالارتياح عند استخدامه على المناطق المتأثرة.
أعراض تمزق العضلة الضامة
قد تختلف حدة أعراض الإصابة في العضلة الضامة من بسيطة إلى معقدة، وهي تشمل ما يلي:
– تكون الكدمات وحدوث التورم بالعضلة الضامة وفي منطقة الفخذ.
– تجربة الألم أثناء رفع الركبة أو عند تحريك الساقين للإغلاق أو الفتح.
– الإحساس بزيادة الحرارة في منطقة الفخذ.
– ضعف عام في العضلات.
– تحديات في حركة الساق وظهور العرج في بعض الأحيان.
– سماع صوت طقطقة في حالة الإصابة.
أسباب الإصابة بتمزق العضلة الضامة
تزداد احتمالية حدوث تمزقات العضلات عند الانخراط في أنشطة رياضية تتطلب جهدًا عاليًا ومتكررًا على العضلات، خاصة في منطقة الفخذ والساق. الأنشطة التي تعد بمثابة محفز لهذه الإصابات تشمل:
1. الألعاب التي تحتاج إلى سرعة عالية مثل الجري، كرة القدم والهوكي.
2. الرياضات التي تتضمن تكرار الحركات بشكل مستمر، مثل كرة القدم مرة أخرى، بالإضافة إلى الفنون القتالية والجمباز.
3. الحركات التي تستخدم في الإحماء والتمدد، خصوصًا عندما لا تُنفذ بالطريقة الصحيحة.
فيما يتعلق بالعلاجات الموضعية، يستعمل كريم راديان بمقدار 100 جرام للمساعدة في تخفيف الآلام وعلاج الكدمات والالتهابات المفصلية، إضافة إلى التقليل من التشنجات العضلية، حيث يُعتبر فعّالاً وسريع الاستجابة في التخفيف من الأعراض.
علاجات أخرى العضلة الضامة
- من الضرورات الأساسية لعلاج إصابات العضلات المتمزقة التخفيف من الألم والحد من الانتفاخ.
- خطوات العلاج المقترحة تشمل الانقطاع عن النشاطات البدنية المجهدة لمنح الجسم فرصة للشفاء.
- يُنصح باستخدام الكمادات الباردة بشكل متكرر خلال اليوم للسيطرة على الألم وتقليل الانتفاخ.
- كما قد يُوصى بربط المنطقة المصابة بضمادة مشدودة أو استعمال الملابس الضاغطة لاحتواء التورم.
- من الجيد أيضاً الاستلقاء بوضعية ترفع الساق المصابة فوق مستوى القلب لدعم تخفيف التورم.
- علاجيًا، يُمكن تناول مسكنات الألم التي لا تحتاج إلى وصفة طبية مثل الأيبوبروفين أو الأسيتامينوفين.
- في مرحلة لاحقة، يمكن اللجوء إلى العلاج الطبيعي الذي يركز على تمارين تطويل وتقوية العضلات المصابة، وبعد تراجع الألم والتورم، يجري تعلم التمارين لزيادة قوة العضلات.
- في حالات نادرة، كالتمزقات الكبيرة أو انفصال العضلة عن الحوض أو العظم، قد يكون التدخل الجراحي ضروريًا لإصلاح الأضرار وتثبيت العضلات في مكانها الصحيح.