وضح مزايا كل من الاخصاب الداخلي والاخصاب الخارجي ومساوئ كل منهما.
الاجابة: في عملية الإخصاب الخارجي يكون عدد البويضات والخلايا المنوية كبير جداً لأن عدد كبير منها يكون معرض للتلف والهلاك. في عملية الإخصاب الخارجي لا توجد حاجة ضرورية للتلامس المباشر بين الأنثى والذكر، ولكن يفضل أن يحدث إفراز الخلايا المنوية والبويضات في مكان قريب من بعضهم البعض وفي نفس الوقت.
الاخصاب الداخلي:
- يحدث الاخصاب الداخلي داخل جسم المرأة، حيث يتم تلقيح البويضة بواسطة الحيوان المنوي.
- يعتبر من الوسائل الأكثر شيوعًا وفاعلية للحمل.
- يمكن التحكم في عدد البويضات المخصبة وتنظيم الحمل.
- يكون التفاعل الجسدي بين الأنثى والذكر هو مكون أساسي في هذه العملية.
الاخصاب الخارجي:
- يتم اختيار الحيوان المنوي والبويضة في المختبر، ويتم تلقيح البويضة خارج جسم المرأة.
- يعتبر من الوسائل المتقدمة للمساعدة في الحمل.
- يمكن استخدامه في حالات عدم وجود تلامس جسدي بين الأنثى والذكر.
- يوفر مرونة في تحديد توقيت الاخصاب والتحكم في عدد البويضات المخصبة.
مساوئ الاخصاب الداخلي:
- قد يكون هناك خطر عدم نجاح عملية الاخصاب.
- تحتاج العملية إلى مراقبة دقيقة واستعمال الادوية لتحفيز نمو البويضات.
مساوئ الاخصاب الخارجي:
- يتطلب إجراءات جراحية وأنابيب تلقيح، وبالتالي يمكن أن يكون مكلفًا.
- قد يحدث توتر نفسي وعاطفي للأزواج المتعاملين مع هذا النوع من العملية.